GETTING MY العنف الأسري TO WORK

Getting My العنف الأسري To Work

Getting My العنف الأسري To Work

Blog Article



التكبّر على الطرف الآخر بإخباره أنّه أفضل منه، وأنّه محظوظ جداً لقبوله كشريك حياة له.

مؤخرًا، أعمال الباحث كورسو بدأت في تحديد حجم التأثير الاقتصادي للعنف وسوء المعاملة كميًا. أحد آخر الإصدارات (التكاليف المخفية للرعاية الصحية: التأثير الاقتصادي للعنف وإساءة المعاملة) تشير أعماله إلى أن التعرض للعنف وإساءة المعاملة يمثل قضية هامة ومكلفة للصحة العامة والتي يجب الانتباه لها من قبل نظام الرعاية الصحية.

يأتي بعده في الترتيب الأمراض النفسية والاجتماعية لدى أحد الزوجين أو كليهما.

بعد غرق قاربهم.. انتشال جثث تسعة مهاجرين قبالة سواحل تونس

الإساءة المالية والتحكّم في مصروفاته وكيفية حصوله على المال.

تدلّ عدد من الممارسات على التعرّض للعنف النفسي من قِبل الشريك، ومن هذه المُمارسات ما يأتي:[١٧]

وقد تؤدي حالات الأزمات الإنسانية والتشريد إلى تفاقم معدلات العنف القائم، من قبيل العنف الممارس على يد العشير، وكذلك العنف الجنسي الممارس على يد غير الشريك، وقد تسفر أيضاً عن ظهور أشكال جديدة من العنف ضد المرأة.

ويمثل هذا خطوة مهمة في تعزيز الحماية القانونية للضحايا وخلق إطار أكثر قوة للوقاية والتدخل".

مرحلة العنف: وهي المرحلة التي يعتدي تعرّف على المزيد فيها الجاني على الضحيّة، إمّا بالاعتداء الجسدي؛ كالضرب، أو الاعتداء الجنسي، أو الإساءة النفسية كحرمان الضحية من الخروج من المنزل.

صحّ خطأ لا يمكن للعنف أن يكون عقليًا/نفسياً ، بل جسديًا فقط.

تعزيز القدرات اللازمة للتصدي للعنف القائم على النوع الاجتماعي في الأوضاع الإنسانية، بما في ذلك نظام مجموعة الصحة العالمية.

فرضت دولة الإمارات العربية المتحدة "عقوبات أكثر صرامة" على جرائم العنف الأسري وغيرها من الجرائم ذات الصلة، وذلك وفقا لقانون جديد نُشر في الجريدة الرسمية للحكومة.

يكون الفتى الذي شهد عنفاً ضد والدته أكثر عرضةً لممارسة العنف ضد شركيته في المستقبل بعشرة أضعاف ممّن لم يشهد عنفاً أسرياً، كما تكون الفتاة التي شهدت عنفاً على والدتها من قِبل والدها أكثر عرضةً للتعرّض للعنف الجنسي ستّ مرّات من الفتاة التي عاشت في أسرة خالية من العنف الأسري، أمّا المشاكل الصحيّة التي يُمكن أن تُصيب الأطفال المعرّضين للعنف عند البلوغ تتمثّل في ظهور مشاكل عقلية، واكتئاب، وقلق، وأمراض القلب، والسكري، والسّمنة، بالإضافة إلى تدنّي احترام الذات.[١٤]

دون الإخلال بأي عقوبة أشد يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن شهر ولا تزيد على ثلاثة أشهر، وبغرامة لا تقل عن مائة دينار ولا تزيد على خمسمائة دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من خالف أمر الحماية وفي حال العود خلال سنتين يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ثلاثة أشهر ولا تزيد على ستة أشهر، وبغرامة لا تقل عن خمسمائة دينار ولا تزيد على ألف دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين.

Report this page